استقبل رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للرياضة تركي آل الشيخ سلسلة تغريدات الصحفي أحمد عدنان بصدر المسؤول الذي يهمه في المقام الأول تطوير الرياضة في المملكة، وذلك بعد أن رد على انتقاداته بالقول: لأول مرة أسمع نقدا مفيدا لي في الأشهر الثلاثة الأخيرة.. شكراً من صميم القلب ولا تحرمنا من نصحك، ليعود الزميل عدنان بالرد عليه قائلاً: هذا العشم. ذلك الأمر أوجد ردود فعل إيجابية من رد آل الشيخ حول نقد الصحفي أحمد عدنان، وكان الصحفي أحمد عدنان كتب عبر حسابه الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي تويتر ما نصه: سلسلة تغريدات عن المستشار في الديوان الملكي رئيس هيئة الرياضة تركي آل الشيخ المحترم، كما كتبت نهارا، أن خروج الأمير خالد بن عبدالله في فترته علامة سلبية، أضيف: تراجع سقف الإعلام الرياضي علامة سلبية أخرى، حسب علمي، فإن معاليه يرحب بالنقد البناء، وهذا ما يجب أن يكون، لكن السؤال الآن أوجهه أين الإعلام الرياضي الذي حظي -تاريخيا- بسقف حرية مرتفع.
وأضاف: على سبيل المثال، بالنسبة لي، وضع المنتخب السعودي غامض، إقالة مدربين في فترة وجيزة أحدهما قدم إنجازا تاريخيا، وفي كأس الخليج لعبنا بالرديف وبمدرب ثالث يختلف عن المدرب الرابع الذي سيدربنا في كأس العالم، وهذه صورة غير طبيعية بالتأكيد، هذه الصورة غير الطبيعية بحاجة إلى شفافية مطلقة من هيئة الرياضة واتحاد القدم، وبالمناسبة فإن اتحاد القدم الموجود اليوم يختلف عن اتحاد القدم الذي تم انتخابه وهذه صورة أيضا غير طبيعية. إن كان النظام يسمح، وأظنه يسمح، كما شاهدنا أيام الأميرين سلطان بن فهد ونواف بن فيصل حين تم الجمع بين رئاسة رعاية الشباب ورئاسة اتحاد القدم، أتمنى استقالة عادل عزت وأن يقوم المستشار تركي آل الشيخ بالترشح لرئاسة القدم.
وزاد: «ليس مقبولا أن يكون اتحاد القدم خصما لهيئة الرياضة، وليس مقبولا أن يكون اتحاد القدم جهاز سكرتارية لهيئة الرياضة». وعن الإعلام الرياضي قال عدنان: «فيما يخص الإعلام الرياضي، يحسب لتركي آل الشيخ أنه عالج حالة الفوضى والتسيب والتعصب في الإعلام الرياضي، لكن يجب التأكيد على قيام الإعلام الرياضي بدوره القائم على شقين: الخبر والنقد، لكن ما نراه اليوم إشادة وإشادة وإشادة وهذه دعاية لا إعلام».
وأضاف: على سبيل المثال، بالنسبة لي، وضع المنتخب السعودي غامض، إقالة مدربين في فترة وجيزة أحدهما قدم إنجازا تاريخيا، وفي كأس الخليج لعبنا بالرديف وبمدرب ثالث يختلف عن المدرب الرابع الذي سيدربنا في كأس العالم، وهذه صورة غير طبيعية بالتأكيد، هذه الصورة غير الطبيعية بحاجة إلى شفافية مطلقة من هيئة الرياضة واتحاد القدم، وبالمناسبة فإن اتحاد القدم الموجود اليوم يختلف عن اتحاد القدم الذي تم انتخابه وهذه صورة أيضا غير طبيعية. إن كان النظام يسمح، وأظنه يسمح، كما شاهدنا أيام الأميرين سلطان بن فهد ونواف بن فيصل حين تم الجمع بين رئاسة رعاية الشباب ورئاسة اتحاد القدم، أتمنى استقالة عادل عزت وأن يقوم المستشار تركي آل الشيخ بالترشح لرئاسة القدم.
وزاد: «ليس مقبولا أن يكون اتحاد القدم خصما لهيئة الرياضة، وليس مقبولا أن يكون اتحاد القدم جهاز سكرتارية لهيئة الرياضة». وعن الإعلام الرياضي قال عدنان: «فيما يخص الإعلام الرياضي، يحسب لتركي آل الشيخ أنه عالج حالة الفوضى والتسيب والتعصب في الإعلام الرياضي، لكن يجب التأكيد على قيام الإعلام الرياضي بدوره القائم على شقين: الخبر والنقد، لكن ما نراه اليوم إشادة وإشادة وإشادة وهذه دعاية لا إعلام».